صرّح الناطق الرسمي بإسم النقابة الوطنية لقوات الأمن الداخلي شكري حمادة أنه كان على وزارة الداخلية من باب التحسيس و الإعلام إعطاء رسائل طمئنينة للمواطنين مضيفا أنّ الخطاب يجب أن يكون واقعيا.
هذا ووصف حمادة وزارة الداخلية بالوزارة الصامتة بسبب تكتمها عن حيثيات العمليات الإرهابية ونتائج الأبحاث وأخرها عملية جنعورة الإرهابية.
كما أكّد أنّ الوزارة لا تتعامل بنفس الطريقة بين العمليات الإرهابية كالتعامل بين عملية باردو وسوسة وعملية قبلي.