بعد تشكيات عديدة ومتواصلة من ظاهرة الإنتصاب الفوضوي سواء من طرف أصحاب سيارات الاجرة “التاكسيات” أو مدير مدرسة 2 مارس 1934 المتضرر الأوّل من هذه الظاهرة، أكّد كاتب عام بلدية سوق الاحد محمد القطناني، أنّ هذه الظاهرة مرتبطة آليا بالأمن مؤكّدا انّ البلدية قامت بجميع الإجراءات ولكن لم يتم الإلتزام بها.
وفي تصريح لنفزاوة أف ام، اكّد القطناني أنّ المدرسة متضررة بشكل كبير من الانتصاب الفوضوي لأنّه موجود أمام المدرسة وهو ما يشكّل خطر كما ذكر المدير على الأطفال، وأضاف أنّ البلدية وضعت مكان على ذمة التجار ولكنهم لم يلتزموا به.